مسجات فراق أحبة

مسجات فراق أحبة

الفكرة هي أنني أفتقدكِ حتى و أنا منشغلٌ بالسقوط

•• ‏ليتَ الفراق خيالٌ ليته حُلُمٌ يا ليتَه كذبةٌ في شهرِ إبريلِ !🥺.

لكنّك بالرغم من كُل هذا الغياب، هُنا .

منذ فراقنا وأنا أنتظر أمام الطاولة التي كُنتِ تجلسين عليّها لعلّي أراكِ مرة ثانية لتعيدين لي قلبي .

يُومَ فُراقَكِ كَانَ البردُ قارساً، لَمْ يُدفئنِي شيءٌ سِوىٰ احتِراقْ قلبِي المُتيمِ بكِ .

كيف حالك يا كل حالي ! قلبي يشعر باليتم منذ افتراقنا . ليس بعد اليتم ألم ، و ليس بعد فراقك فراق غرقت انا و قلبي و روحي بالزهد و الظلام  بعدك .. انهزمت و انت هزيمتي  ، فلمن أشكو حالي يا حالي كله ! كلما هممت بالكتابة إليك  أجد كلماتي هاربة مني بزاوية الرسالة تنتحب عاجزة عن مجاراة شعوري ، مخذولة تماماً ، تشعر أمامي أنها بلا قيمة ، رغم تقديمها كل ما تملك لي !

- في لحظة الفراق ، تتبدد الدموع ، ويعجز الكلام عن الكلام ، ويتجسد الألم في حلة حزينة على أعيننا الباهتة، ويبقى صدى الحنين والحان الحزن.

ـ فُقدك مؤذي جداً ، وكَأنّما الجَحيمْ نَزلَ مِن السَماءِ السَابعِة واسَتقر بِقلبي ..!

- خـُضـت نَـاصـِيبي مِـن الـفُراَق وَالأن حَـان دورڪْـ .

- ليس الوجع في أيام الفقد الأولى، بل حين تأتي الأيام السعيدة فتجد أنَّ من يستطيع مُشاركتك جميع لحظاتك بشكل أعمق قد رحل.

- في لحظة الفراق، تعيش ألمًا يمتلكك بكل قوة، وتشعر بأن العالم قد انهار فجأة، وتبقى الذكرى تؤلمك مع كل نبضة في قلبك.

- مرارة الفراق تعصف بروحي، آه لو يعود الزمان ليجمعنا من جديد، لتعرف مدى حزني واشتياقي الذي لا ينتهي.

•• فارَقتُ فيكِ تَماسُكي وَتَجَمُّلي وَنَسيتُ فيكَ تَعَزُّزي وَإِبائي!

الفكرة هي أنني أفتقدكِ حتى و أنا منشغلٌ بالسقوط .

بعد عام من فراقهما أتصل عليها ليخبرها عن كسرتهِ وأذى قلبه فقالت له: ستبقى مكسورًا و‏سألمَع في ذاكِرتك إلى الأبَد.

‏هل هذا خصامٌ مؤقت أم فراقٌ أبدي؟

في وداعنا الأخير .. اخترت أنت الحديث .. واخترت أنا الصّمت .. كنت تريده وداعًا أنيقًا .. وحضاريًا .. وكنت أريده وداعًا ضخمًا .. هائلًا .. وداعٌ بحجم الحبّ .. بحجم الشعور .. بحجم الفقد الذي سيأتي .. الكلمات تجعل الأشياء غير العادية ؛ عادية أحيانًا .. الصّمت يجعل الشعور ثمينًا جدًّا

“وبكيتُ في غيابك كما لم أفعل من قبل بكيتُ من كل الحواس بكيتُ كأني لا أبكي بل أذوب دفعةً واحدة وأمطر”

- كُؤوسُ الفُقْد كَثُرتْ حَتَى فَاضَت.

وتظن انك نسيت أو أجتزت ، أو على الأقل أعتدت ، لكن فجأة تقع في فخ أغنية ، أو شارع ، أو أمنية ، أو صوت أو ملامح تشبهه

تم النسخ

احصل عليه من Google Play